
الظاهريّة: بيبرس ليس أوّل الحكاية
"حنوا لي شعري وإديي ورجليي وتحممت قبل عرسي بيوم. كانت النسوان تغني خمس وست وعشر ليالي قبل العرس. مش زي الحين! ويوم عرسي حمّلوني عالجمل ولبسوني جلالة وريش نعام ولبسوا الجمل منديل وبنت خالتي منديل ومشيوا فيي لعند الغماري (مقام الغماري) ولفينا حواليه.
أقرء المزيد
بلد الفتّة والسباغيتّا
بلد العرسان ومصيف المصطافين وموطن عيد "الفتّة". ماذا تحتاج أن تعرف أكثر عن قرية القبيبة لتدرك أنها أجمل وجهات الفصول الدافئة؟
أقرء المزيد
هل أخذ البحر من وداد وعائلتها أكثر مما أعطاها؟
"كنت اشوف أبوي وعمتي وأمي، كانوا طول حياتهم يخيطوا، وحنا صغار كان عنا حسكة مقداف، وكنت أعوم زيي زيهم، كنت أجيب صنار بدن ونحط فيه طعم ونروح نمدوا بالبحر، نمدوا المغرب والصبح نطولوا"
أقرء المزيد
زيتونة يا حبها بلح بلح، كل خمسة ستة بملين قدح
" أحلى إشي كان بالتعزيب، الحجة الي كانت تيجي تبيعنا زواكي، كانت تيجي حاملة سلة زي الجونة، فيها حلقوم وحلاوة، وبسكوت" فبمجرد أن يبدأ موسم التين والعنب في الصيف، تخرج العائلات إلى حقولها، مصطحبين معهم كل ما سيحتاجونه من أدوات الطبخ والقهوة والطعام وغيره.
أقرء المزيد
الشياطين والبشر عاشوا سوية في دير غسانة
سيدة استيقظت ليلاً على أصوات عرسٍ على سطح المنزل المجاور، وعندما نظرت من النافذة رأت حفل زفاف ونساء يرتدين خرقاً بيضاء ويحملن دفوفاً ويطبلن ويغنين، ولكنها لم تجد أحداً حين فتحت النافذة، فأيقظت زوجها، لكنه قال لها نامي ولا تخبري أحدا، هذه شياطين.
أقرء المزيد